وراثة الشعر 12 مارسØŒ 201520 فبرايرØŒ 2023 Ù…Øمد جمال صقر زعموا أن سيدنا أبا عبد الرØمن Øسان بن ثابت شاعر رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!- كان قال: وقاÙية مثل السنان رزينة تناولت من جو السماء نزولها وانقطع؛ Ùأجازته ابنته بقولها: يراها الذي لا ينطق الشعر عنده ويعجز عن أمثالها أن يقولها وبيتها عندي Ø£Øسن من بيته! Ùإنه إذا كان Ø£Øسن تشبيه قاÙيته (قصيدته) بالسنان الوثيق النÙوذ ÙÙŠ الصدور، وكنى عن إعجازها بتلقي ÙˆØيها متلقى الأنبياء- Ùقد أربت على Ø¥Øسانه بتمثيل إعجازها بقربها Ùهما وأثرا وطربا، وبعدها نسجا وعلاجا وإمكانا، على أبلغ ما رَجَا Ùيما بعد بشر بن المعتمر، بما سماه Ø¥Ùهام العامة معاني الخاصة! وهذه ابنته، وكذلك كان ابنه! Ø£Ùيورث الشعر؟ نعم يورث متى Ø£Øب وارثه! وقد Ø£Øببت! لقد كان أبي -عÙا الله عنه ÙÙŠ الصالØين!- من علماء الأزهر، ØاÙظا نديا، خطيبا، شاعرا لغة ولهجة، مزخرÙا خطاطا، إلى علمه الواسع بشؤون كثيرة من شؤون الÙلاØØ© والتجارة والاقتصاد. أدركته صغيرا يزوره صاØب بدوي مطروØÙŠ أو واØاتي بعوده، وقد Ù„ØÙ† له قصيدته الساخرة: سيارة Ùرج المØترمةْ تمشي بÙرامل منعدمةْ يعرض عليه Ù„Øنها! ثم ضرب الدهر ضربانه Ùإذا Ø£Øد تلامذتي يأتيني بغناء قصيدتي “صولة البراء”: أيها الجند أشيروا دونهم باب وسور http://mogasaqr.com/?p=2575 ومن أشبه أباه Ùما ظلم!